استبيان عن تاثير التكنولوجيا على الاطفال – تقرير عن التكنولوجيا بالانجليزي

الاثنين 2013/3/25 المصدر: الأنباء عدد المشاهدات 16177 دفهد العنزي متوسطا بعض الزملاء 59%من الآباء والأمهات المشمولين في الدراسة لاحظوا أن أطفالهم يلجأون كثيرا إلى الاحتيال والكذب لكي يقضوا أطول فترة في استخدام الأجهزة الذكية حنان عبدالمعبود كشف رئيس قسم الأطفال بمستشفى الجهراء د. فهد العنزي عن دراسة تعد الأولى من نوعها عربيا على أطفال المدارس عن تأثير الأجهزة الذكية على أطفال الكويت، مبينا أن الدراسة قامت بها مجموعة البحث العلمي في قسم الأطفال بمستشفى الجهراء تحت إشرافه وهم د. خالد الجهني، ود. محمد عثمان، د. أحمد مصطفى ود. محمد هلال ود. هشام جلال. وقال العنزي في تصريح له ان الدراسة تعد اول تعاون بين وزارة الصحة ممثلة بقسم الأطفال ووزارة التربية والتعليم، والتي شملت الفئة العمرية من 6 الى 12 سنة وذلك عن طريق توزيع استبيان خاص على هؤلاء الأطفال يتم تعبئته بواسطة أهالي الأطفال الذين أبدوا تعاونا في هذا الصدد، لافتا الى تعبئة 1156 استبيانا من أصل 1200 استبيان، وهذا يعتبر تعاونا رائعا من أهل المنطقة بكل المقاييس، حيث ساعد في انتهاء الدراسة التي استغرقت عدة أشهر من العمل إلى نتائج مهمة ومثيرة كالآتي: ٭ شملت الدراسة عدد 1156 تلميذا 46% ذكور و54% إناث في الفئة العمرية من 6-12 سنة.

الأجهزة الذكية في أيدي الأطفال .. نعمة أم نقمة؟ | صحيفة الاقتصادية

  1. رابط: كيفية دفع زكاة الفطر إلكترونيا في السعودية
  2. بحث عن ادارة رياض الاطفال
  3. تأثير التلفزيون على الاطفال بالانجليزي
  4. صراع الجبابرة في إمبراطورية الفساد بالعراق - فيديو Dailymotion
  5. فيزا البنك الاهلي المصري مسبقة الدفع
  6. كلية التقنيه مكه
  7. الأجهزة الذكية في أيدي الأطفال .. نعمة أم نقمة؟ | صحيفة الاقتصادية
  8. براجراف بالانجليزي عن التكنولوجيا الحديثه
  9. التجسس على الواتس اب عن طريق imei
  10. كيفية العثور على هاتف مسروق عن طريق السيريال نمبر

العنزي أعد الدراسة الأولى عربيا عن | جريدة الأنباء | Kuwait

BMC public health, 11(1), 654. ‏ A research review regarding the impact of technology on child development, behavior, and academic performance. By Cris Rowan, Pediatric Occupational Therapist المراجع العربية: - قويدر، مريم. أثر الألعاب الإلكترونية على السلوكيات لدى الأطفال: دراسة وصفية تحليلية على عينة من الأطفال المتمدرسين بالجزائر العاصمة. - الهدلق،عبدالله(د. ت). ايجابيات وسلبيات الألعاب الالكترونية ودوافع ممارستها من وجهة نظر طلاب التعليم العام بمدينة الرياض. استرجعت في تاريخ 17ابريل،2015،من

استعلام عن الحجز على الخطوط السعودية

٭ أما بالنسبة لتأثير هذه الأجهزة على هوايات الأطفال وسلوكهم فقد جاءت النتائج كالآتي: أ ـ أظهرت النتائج أن 73%من الأطفال التي شملتهم الدراسة توقفوا تماما عن ممارسة الرياضة والأنشطة الدينية والهوايات الأخرى بعد اقتناء هذه الأجهزة الإلكترونية. ب ـ أظهرت النتائج أن 69%من الأطفال التي شملتهم الدراسة يصرون على اصطحاب هذه الأجهزة الذكية أثناء خروجهم خارج المنزل. ٭ وبالنسبة لتأثير هذه الأجهزة على الأطفال التي شملتهم الدراسة فقد لاحظ 56%من الآباء والأمهات الذين شملهم الاستبيان أن أطفالهم يعانون من بعض الأعراض التي تصاحب استخدام الأجهزة مثل احمرار العينين وآلام الرقبة واليد والأصابع واضطرابات النوم. ٭ كما لاحظ 59%من الآباء والأمهات التي شملتهم الدراسة أن أطفالهم يلجأون كثيرا إلى الاحتيال والكذب لكي يقضوا أطول فترة في استخدام هذه الأجهزة كما تنتابهم نوبات غضب وعنف عند محاولة الوالدين وضع ضوابط لاستخدام هذه الأجهزة وقد خلصت هذه الدراسة إلى عدد من التوصيات والنصائح للآباء والأمهات ومسؤولي التربية والتعليم للحد من الآثار الخطيرة لهذه الظاهرة وهي كالآتي: 1- على الآباء والأمهات ومسؤولي التربية والتعليم الانتباه إلى الآثار السيئة والخطيرة الناتجة عن الإسراف في استخدام هذه الأجهزة بدون رقابة.

برجراف عن التكنولوجيا الحديثة

من المؤسف أننا أصبحنا نرى الأجهزة الذكية تسيطر على معظم أوقات الأطفال وصغار السن الذين باتوا لا يرغبون في بذل أي جهد أو الاستمتاع بأي وسيلة ترفيهية تقليدية، حيث أصبح لا يشغلهم شيء سوى الأجهزة الذكية على عكس السابق، الأمر الذي بات يشكل مشكلة حقيقية أمام كثير من الآباء والأمهات لمحاولة السيطرة وإدارة أوقات استخدام هذه الأجهزة من قبل أبنائهم، فالأطفال على عكس أهاليهم لم يعرفوا يوما عالما خاليا من الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية. وبالتالي، يواجه الأهل اليوم معضلة جديدة حيث يتساءلون عن العمر المناسب لبدء تعريض أطفالهم للشاشات أو امتلاكهم جهازا خاصا بهم، ويراقبون عاداتهم الشخصية وإمكانية تأثيرها في أطفالهم. وبحسب استبيان أجرته شركة "نورتون سيمانتك" العاملة في مجال الأمن الإلكتروني، الذي حمل عنوان "تقرير جهازي الأول"، فإن أكثر من ثلاثة من أصل أربعة مشاركين في الاستبيان في المملكة الذين تبلغ نسبتهم 82 في المائة يرون أن الأهل يقدمون مثالا سيئا لأولادهم من خلال قضاء وقت طويل على الإنترنت، واعترف أكثر من النصف الذين تبلغ نسبتهم 60 في المائة أنهم تعرضوا للتوبيخ من أطفالهم بسبب سلوكهم، ما يشير إلى صعوبة لدى العائلات اليوم في ضبط فترات صحية لاستخدام الشاشات في عالم متزايد التواصل.

بحث عن التكنولوجيا الحديثة باللغة الانجليزية

التجسس على الواتس اب عن طريق imei

كشفت دراسة حديثة، أن الآباء والأمهات الذين يتجاهلون أطفالهم ويستخدمون هواتفهم الذكية بدلاً من الاهتمام بهم قد يعرضون أبناءهم لخطر الاكتئاب، حيث درس الباحثون الصينيون 530 طالبًا تتراوح أعمارهم بين 10 و18 عامًا لمعرفة ما إذا كانوا ضحية استخدام الهواتف بكثرة، حيث أظهر الأطفال الذين لديهم آباء مهووسون بالهاتف أعراض اكتئابية أكبر عند ملء استبيان من أولئك الذين تلقوا اهتمامًا. ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، فإن ظاهرة استخدام الآباء هواتفهم المحمولة بشكل زائد يجعل الطفل يشعر بأنه مستبعد من تفاعلات الوالدين والطفل، وتتضمن الأفعال المرتبطة بالهواتف الذكية فحص شاشة الهاتف بانتظام أثناء أوقات الوجبات. وطلبت الدراسة الصينية من الطلاب إكمال استبيان وتقييم تصوراتهم حول دفء الوالدين ورفضهم، حيث تراوحت أعمار الأطفال في الدراسة بين 10 سنوات و 18 سنة ، بمتوسط عمر 13 عامًا، ، كما أنه اتجهت حاليا مصممة بولندية لتطوير كرسى "أوفلاين" مخصصا لمدمنى الهواتف الذكية فى استعداد للتصدى لهذه الأزمة الكبيرة التى تؤثر على البشر فى كل فئاتهم العمرية. وطرح الاستبيان أسئلة مختلفة لتقييم استخدام الهاتف الذكي لآبائهم، مثل "خلال فترة زمنية نموذجية مع والدي، يقوم والداي بالانسحاب والتحقق من هواتفهم المحمولة"، وقام المشاركون بتصنيفها على مقياس من واحد إلى خمسة، وكان واحد يعنى "أبدا" وخمسة "في كل مرة".

الحصول على رقم تليفون عن طريق الاسم

اللعب بها لفترة طويلة يعزز أنانية الطفل وسوء تغذيته ويُضعف نظره.. وتأثيرها كالمخدرات - الدراسات أثبتت أن إدمان الألعاب الإلكترونية والجوالات و"الأيبادات" يضر الدماغ. - "النمر": الهواتف المحمولة تُسبب أضراراً أخطرها الإدمان النفسي. - "الشيمي": الألعاب تصنع طفلاً أنانياً يحب نفسه فقط؛ عكس الألعاب الجماعية الواقعية التي يدعو فيها الطفل صديقه للعب. - "الشريف": دون السنتين يجب ألا يستخدمها لكونها تُضعف نمو اليدين والأصابع. - "دقمة": على الوالدين عدم إشغال الأطفال بالأجهزة للتخلص من متاعب تربيتهم. خلود غنام- سبق- الرياض: أثبتت الكثير من الدراسات أن أطفالنا يعيشون جهلاً اجتماعياً نتيجة العزلة التي نتجت عن إدمانهم على لعب أحدث التكنولوجيا؛ كالجوالات، والأيبادات، والألعاب الإلكترونية.. إلخ، ومع الأسف معظم الأسر يشجعون أبناءهم ويسهمون في زيادة العزلة الاجتماعية؛ من خلال إهدائهم هذه الألعاب والحواسيب المتطورة التي لا تتناسب مع المراحل العمرية، ودون إدراك مدى تأثير الساعات الطويلة التي يقضيها الأطفال مع هذه الأجهزة، كلما تقدموا في العمر؛ خاصة من الناحية الصحية؛ فهي تؤثر في نموهم الطبيعي. سلطت " سبق " الضوء على خطر الأجهزة الإلكترونية نفسياً وصحياً على الأطفال.

وتتنامى هذه المخاوف مع امتلاك الأطفال أجهزتهم الخاصة في عمر أصغر. فقد أظهر بحث "نورتون" أن الأهل يستسلمون أمام إصرار أولادهم إذ يحظى الأطفال في المملكة بجهازهم الأول بعمر السابعة إجمالا، أي أقل بثلاث سنوات مما يرى الأهل أنه عمر مناسب لامتلاك جهاز. ويعتبر الفارق في المملكة من الأكبر من بين أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا، حيث إن الأطفال في الأسواق الأخرى يتلقون جهازهم الأول قبل عام واحد فقط من الوقت الذي يراه الأهل مناسبا لامتلاك طفلهم جهازا. هذا ويحاول معظم الأهالي تطبيق قواعد متعلقة بوقت استخدام الهواتف لكنهم يعترفون بأنهم يشعرون بالمسؤولية كونهم لا يقدمون لأطفالهم مثالا جيدا يحتذونه. فقد قال 56 في المائة من الآباء في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا إن ابنهم يقضي كثيرا من الوقت على الإنترنت ويشعر نحو 65 في المائة في المملكة بالذنب بشأن الوقت الذي يقضونه في تصفح الإنترنت، وهو أعلى معدل في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا. واعترف أكثر من نصف الأهالي في المملكة الذين تبلغ نسبتهم 60 في المائة أنهم تعرضوا للتوبيخ من أطفالهم بسبب قضائهم وقتا طويلا على الإنترنت أو استخدامه في أوقات غير مناسبة. كما عبر 82 في المائة منهم عن قلقهم بشأن تقديم مثال سيئ لأولادهم.

Friday, 08-Apr-22 23:40:21 UTC